سادت سوريا لعقود حالة من الخوف: الخوف من الدولة، من الآخر، من المستقبل. واليوم، نحن أمام فرصة نادرة لكسر هذا الخوف وبناء عقل سياسي جديد لا يقوم على ردود الأفعال.

سادت سوريا لعقود حالة من الخوف: الخوف من الدولة، من الآخر، من المستقبل. واليوم، نحن أمام فرصة نادرة لكسر هذا الخوف وبناء عقل سياسي جديد لا يقوم على ردود الأفعال.
عشرينية تربت في الغرب ودرست في أمريكا ولم تُثْنِ يومًا ركبتها أمام فقيه أو محدّث تقول الكلمة التي صارت موقفًا أشعل المواقع الكبرى.
ما زال الكثيرون يرددون بلا وعي أن حماس هي من خدشت المارد وأيقظته من سباته، وكأن السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 لم يكن مجرد لحظة تاريخية في سلسلة طويلة من المعاناة.
رأت المحكمة أن الرئيس مذنب بـ”انتهاك النظام الدستوري” و”خيانة ثقة الشعب”.
نعيش جميعًا تلك الحالة ما بين محطة ومقهى، لسنا غرباء عن هؤلاء، وليس ضروريًّا أن يكون المكان هنا محددًا بالمقهى والمحطة.
مثل كل السجناء المظلومين الذين يتعرضون لظلم الطغاة وقسوتهم، كان الموت هو الأمل الوحيد للقائد علي عزت بيجوفيتش.
وكما أنه في الليلة الظلماء يُفتقد البدر، فإن العالم اليوم يفتقد الإسلام والمسلمين في ظل ما تغشى من ظلام حالك، جعل كثيرين يرون الأمل في التغيير خافتا.
إذا أردنا عقد المقارنات بين الماضي والحاضر في مجال الدراما، فسوف تقودنا حتماً إلى الصحافة في الماضي والحاضر.
لماذا وصل الحال بـ”إيران” إلى هذه الحالة من الانكشاف، غير المسبوق منذ قيام “الثورة الإسلامية”؟
الحويني رجل اهتم طوال حياته بعلم الحديث، وبخاصة دراسة الأسانيد، وهذا مجال أبدع فيه، وأتقنه، وهو مجال لا يخلو من اختلاف بين مدارس دراسة الأسانيد.
الرسالة واضحة: الرئيس الأسود ليس فقط قادرًا على القيادة، بل يمكنه أن يكون المنقذ والمخلص. وهكذا،ساهمت السينما الأمريكية في تهيئة الرأي العام لقبول فكرة الرئيس الأسود
هل تنجح الحكومة عبر ما تتخذه من مواقف، وما تقوم به من إجراءات في وقف استنزاف الدولة، والحيلولة دون نشوب حرب أهلية في البلاد، والتصدي لمحاولات تخريب الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
لم يكن هاجسي هو التخوف من جرأة مستخدمي “شات جي بي تي” على محاولة محاكاة نصوص مقدسة، وإنما كان الهاجس هو أن يسمح المبرمجون الذين يختبئون خلف الرقمنة الحديثة بهذا الاختيار الذي يبدو سهلا بالنسبة لهم.
ويعود عبد الرحيم هذا العام بدراما إنسانية متميزة تغوص في أعماق أحلام جيل من المبدعين ضاعوا في مجتمع يقتل المواهب والأحلام.
Note: This service is not intended for secure transactions such as banking, social media, email, or purchasing. Use at your own risk. We assume no liability whatsoever for broken pages.
Alternative Proxies: